Like all opinion polls, exit polls by nature do include a margin of error. تنطوي عمليات مسح اقتراع الناخبين، شأنها شأن كافة استطلاعات الآراء، على هامش من الخطأ.
The release of exit poll data in the US has been met with increased scrutiny in recent years. خضع الإعلان عن بيانات مسح اقتراع الناخبين في الولايات المتحدة لمزيد من التدقيق في السنوات الأخيرة.
Exit polls are also used to collect demographic data about voters and to find out why they voted as they did. تُستخدَم عمليات مسح اقتراع الناخبين أيضًا لجمع البيانات الديموغرافية عن الناخبين والكشف عن الأسباب وراء تصويتهم.
In some instances, problems with exit polls have encouraged polling groups to pool data in hopes of increased accuracy. وفي بعض الحالات، أدت المشكلات التي أحاطت بعمليات مسح اقتراع الناخبين إلى تشجيع مجموعات الاقتراع على تجميع البيانات أملاً في الوصول إلى مزيد من الدقة في النتائج.
Unlike an opinion poll, which asks for whom the voter plans to vote, or some similar formulation, an exit poll asks for whom the voter actually voted. وعلى عكس استطلاع الآراء، الذي يستبين من خلاله لمَن ينوي الناخب منح صوته، أو ما شابه ذلك، يستفسر مسح اقتراع الناخبين من الناخب عمن منحه صوته بالفعل.
However, the methodology of conducting an entrance poll is closer to that of an exit poll, where actual voters are being queried as opposed to potential voters in an opinion poll. لكن منهجية إجراء مسح ما قبل اقتراع الناخبين أقرب لمنهجية مسح اقتراع الناخبين الذي تُطرَح فيه الأسئلة على الناخبين الذين أدلوا بأصواتهم بالفعل، وليس الناخبين المحتملين كما هو الحال في استطلاعات الآراء.
Some countries, including the United Kingdom and Germany, have made it a criminal offence to release exit poll figures before all polling stations have closed, while others, such as Singapore, have banned them altogether. جرَّمت بعض الدول، مثل المملكة المتحدة وألمانيا، النشر عن نتائج عمليات مسح اقتراع الناخبين قبل غلق مكاتب الاقتراع واعتبرتها جريمة جنائية، في حين حظرت بعض الدول الأخرى، مثل سنغافورة، هذه العمليات من الأساس.
جوال إصدار